عد
مصادر التلوث التي يتعرض لها الإنسان بإختلاف الصناعات الهائلة التي أحدثت
تحولاً واسعاً في تكنولوجيا العالم مؤخراً فبالرغم من أهمية وجودها في
حياة المجتمعات المتحضرة لاستخدامها لأغراض شتى إلا أن أضرارها بدأت تؤثر
بشكل كبير وإن كان ذلك على المدى البعيد . ولعل التلوث الإشعاعي من أخطر
التلوث حالياً ومن بين مصادر اليورانيوم المنضب الذي يبعث ثلاثة أنواع من
الأشعة المؤينة ، أشعة ألفا وأشعة بيتا وأشعة جاما .
التلفون المحمول ليس إبتكاراً علمياً مذهلاً فحسب ولكنه من أهم تقنيات القرن الحادي والعشرين حيث تطور استخدامه ليصبح أداه متعددة الأغراض لا غنى عنها فمحطاتها تصدر طاقه إشعاع غير مؤين يكون خطيراً إذا ما تعرض له الإنسان بطريقه مكثفة.
ولقد صاحب انتشار هذا النوع من التلفونات ومحطاته عدد كبير من الدراسات والأبحاث التي تشير إلى الأضرار الصحية الناجمة عن هذه الأجهزة .
التلفون المحمول ليس إبتكاراً علمياً مذهلاً فحسب ولكنه من أهم تقنيات القرن الحادي والعشرين حيث تطور استخدامه ليصبح أداه متعددة الأغراض لا غنى عنها فمحطاتها تصدر طاقه إشعاع غير مؤين يكون خطيراً إذا ما تعرض له الإنسان بطريقه مكثفة.
ولقد صاحب انتشار هذا النوع من التلفونات ومحطاته عدد كبير من الدراسات والأبحاث التي تشير إلى الأضرار الصحية الناجمة عن هذه الأجهزة .
|
||
|
||
|
||
|
4:58 م | 0
التعليقات | أكمل قراءة الموضوع