يكذب الرجل على خطيبته حينما يقول إنه يكره فيها 3 صفات سلبية في الوقت الذي يعشقها وهي تمارس أفعالها هذه معه ، بل ربما يتضايق جدا منها لو فعلت غير ذلك.
اولها :الغيرة الشديدة
كثيرا ما ينفعل الرجل على خطيبته بسبب غيرتها وشكها الدائم فيه وفي افعاله ، ولذلك يكثر من هذه الجمل دي مبقتش عيشة كل ده ومش واثقة فيا شكك ده بيعصبني وبيقلب حياتي ولكن الحقيقة غير ذلك تماما ، فما يشعر به الرجل بداخله حين تشك فيه خطيبته ، هي مشاعر إيجابية مثل الحب والهيام وشدة الارتباط وأنه الرجل المرغوب من الفتيات ، ولكنه ينفعل فقط على خطيبته ويقول كلاما مخالف لحقيقة ما يشعر به فعلا.
ثانيا: انتقاد أصحابه
عادة ما تقوم المرأة بانتقاد أصحاب خطيبها لأسباب عديدة ، منها شدة ارتباطه بهم وانشغاله عنها ، أو تأثيرهم الزائد عليه ، أو أي سبب آخر ، ولذلك تقوم المرأة بانتقاد أصحابه وتصفهم ببعض الأوصاف مثل بيئة مش مستواك يا حبيبي بقرف منهم جدا ، وهنا الرجل يثور ويقول إنهم أصحابه وعشرة عمره وإنه لا يمكن أن يتحمل كرهها لهم وانتقادها الدائم لأسلوب حياته ، أما مشاعره الداخلية فمختلفة تماما عما يقول ، حيث يعشق الرجل سماع الكلمات التي تؤكد على تفوقه على من حوله حتى لو كانوا أصحابه ، فهو لأول مرة يسمع رأي قوي حول تميزه وتفوقه عليهم.
ثالثا:الرومانسية الشديدة
فالرجل أكثر خجلا من المرأة وذلك على عكس ما يقوله الناس حول رقة المرأة وخجلها واحمرار وجهها الدائم ، وذلك لأن الرجل قد يعتبر أن الحب ضعف أو تفاهة أو حتى شأن خاص لا ينبغي أن يصرح به حتى لحبيبته ، ولذلك نجده خجلان وقد يصد محاولات شريكته الرومانسية حين تطلب منه كلمة حلوة أو تحاول هي مسك يده ، ولكنه في الحقيقة يريد أن يفعل أكثر من ذلك ، ولا يكون صادقا في صد رومانسيتها ، لأنه يحب هذه الرومانسية ولكنه يخجل من ممارسة تفاصيلها ، بل قد يتمادى في خجله ويتهم خطيبته بالتفاهة أو بالمراهقة وما إلى ذلك من أشياء تزيل خجله الداخلي.
يكذب الرجل على خطيبته حينما يقول إنه يكره فيها 3 صفات سلبية في الوقت الذي يعشقها وهي تمارس أفعالها هذه معه ، بل ربما يتضايق جدا منها لو فعلت غير ذلك.
اولها :الغيرة الشديدة
كثيرا ما ينفعل الرجل على خطيبته بسبب غيرتها وشكها الدائم فيه وفي افعاله ، ولذلك يكثر من هذه الجمل دي مبقتش عيشة كل ده ومش واثقة فيا شكك ده بيعصبني وبيقلب حياتي ولكن الحقيقة غير ذلك تماما ، فما يشعر به الرجل بداخله حين تشك فيه خطيبته ، هي مشاعر إيجابية مثل الحب والهيام وشدة الارتباط وأنه الرجل المرغوب من الفتيات ، ولكنه ينفعل فقط على خطيبته ويقول كلاما مخالف لحقيقة ما يشعر به فعلا.
ثانيا: انتقاد أصحابه
عادة ما تقوم المرأة بانتقاد أصحاب خطيبها لأسباب عديدة ، منها شدة ارتباطه بهم وانشغاله عنها ، أو تأثيرهم الزائد عليه ، أو أي سبب آخر ، ولذلك تقوم المرأة بانتقاد أصحابه وتصفهم ببعض الأوصاف مثل بيئة مش مستواك يا حبيبي بقرف منهم جدا ، وهنا الرجل يثور ويقول إنهم أصحابه وعشرة عمره وإنه لا يمكن أن يتحمل كرهها لهم وانتقادها الدائم لأسلوب حياته ، أما مشاعره الداخلية فمختلفة تماما عما يقول ، حيث يعشق الرجل سماع الكلمات التي تؤكد على تفوقه على من حوله حتى لو كانوا أصحابه ، فهو لأول مرة يسمع رأي قوي حول تميزه وتفوقه عليهم.
ثالثا:الرومانسية الشديدة
فالرجل أكثر خجلا من المرأة وذلك على عكس ما يقوله الناس حول رقة المرأة وخجلها واحمرار وجهها الدائم ، وذلك لأن الرجل قد يعتبر أن الحب ضعف أو تفاهة أو حتى شأن خاص لا ينبغي أن يصرح به حتى لحبيبته ، ولذلك نجده خجلان وقد يصد محاولات شريكته الرومانسية حين تطلب منه كلمة حلوة أو تحاول هي مسك يده ، ولكنه في الحقيقة يريد أن يفعل أكثر من ذلك ، ولا يكون صادقا في صد رومانسيتها ، لأنه يحب هذه الرومانسية ولكنه يخجل من ممارسة تفاصيلها ، بل قد يتمادى في خجله ويتهم خطيبته بالتفاهة أو بالمراهقة وما إلى ذلك من أشياء تزيل خجله الداخلي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق