الشاب لما البنت بتقبل طلب الصداقه

بواسطة Unknown بتاريخ الجمعة، 26 أبريل 2013 | 5:03 ص

ِ
الشاب لما البنت بتقبل طلب الصداقه
الشاب لما البنت بتقبل  طلب الصداقه





 























 ا لشباب العربى هو عماد الأمة فى الحاضر وأملها فى المستقبل ، اذا أحسنا تعليمة وتأهيله وتربيته أضاف الى مجتمعه انجازا نحن أحوج ما نكون اليه فى عالم يعتمد على القوة، ولم يصبح للضعفاء من نصيب – ولكنه ينطلع الى من يوفر له حاجياته الأساسية والضرورية ولا يحرمه من الاستمتاع بما يراه ويسمعه ويتابعه كل يوم من مستحدثات العصر فى ظل الثورة التكنولوجية – ثورة المعلومات والاتصالات بكل ما تحمله الينا من ايجابيات وسلبيات نستفيد من الايجابيات ونحارب السلبيات حتى اصبحنا فى حاجة الى عدد من المواثيق الأخلاقية التى تحدد الضوابط وتعلى من المحاذير حتى ندرأ عن انفسنا الانحراف أو الفساد
ونحن هندما نتحدث عن الشباب ، لانتحدث عن شركة  واحدة متماثلة ، نختلف درجات تعليمها وتأهيلها ،غناها أو فقرها ، منهم من يعملون بالعلم والفكر والمعرفة ومنهم من يمارسون أعمالا عضلية ، وكلا الفريقين يتطلعون بشكل أو بآخر الى قدر من الاشباع الجسدى والعاطفى وكلاهما يتطلعون الى الحياة الكريمة الا أنه ماكل ما يتمنى المرء يدركه، تأتى الرياح بما لاتشتهى السفن) وهنا قد يفقد البعض الأمل ويغامرون بحثا عن حياة أفضل
ونحن نتساءل  مذا نريد من شباب اليوم ؟
نريد منهم انتماء للوطن وحتى يتحقق ذلك لابد ان نوفر لهم سبل الحياة الكريمة (نوفر له حد الكفاية) ولايمكن أن يتحقق ذلك الا اذا قمنا بتأهيلهم  لسوق العمل ووفرنا لهم العمل الذى يتلاءم مع قدراتهم .. وهنا يثار موضوع الحد الأدنى للأجور وأنا أقول لابد من توفير صافى الدخل الذى يمكن الشباب من الحياة الكريمة
نريد من الشباب العربى ان يحرص على التعليم الجيد ، والتأهيل المهنى المناسب ، واستمرار العلم والتدريب والتحديث
نريد من الشباب العربى أن يحرص على أداء الاعمال بكفاءة وجودة
نرد من الشباب العربى أن يساهم بمجهوداتهم فى خدمة المجتمع عن طريق التطوع فى الأعمال الخيرية على اختلاف أنواعها وأعمال الرعاية سواء فى محيط سكنهم أو مناطق عملهم
نريد من الشباب العربى أن يتفهم قضايا الوطن ويساهم فى مناقشتها مع المسئولين والمختصين ،لابد أن نوفر لهم ثقافة المسئولية الاجتماعية لحماية البيئة وحقوق الانسان، ومحاربة الفساد – وياحبذا لو اتيحت لهم الفرصة للاشتراك فى الجمعيات الأهلية التى تقوم بدور هام فى مجال الرعاية والتنمية والتنوير نحن نريد منهم مشاركة فى مشروعات محو المية والرعاية الصحية ورعاية المرضى والمسنين وعائلات المسجونين – ولايمكن أن يبنى ملك الا بالعلم والمال
" بالعلم والمال يبنى الناس ملكهم
لم يبنى ملك على جهل واقلال"
ولكن المال والعلم رغم اهميتهما فى تقدم المجتمع الا أن لك ليس كافيا اذا لم تتوفر الأخلاقيات القويمة
" انما الأمم الأخلاق ما بيقيت
فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
ان هذا الملتقى الذى يجتمع فيه شباب من العالم العربى والأسلامى ، من الشرق والغرب ومن الشمال والجنوب انما يعتبر فرصة للقاء الثقافات والحضارات، فنأمل أن يدور الحوار بين مجموعات الشباب للتعارف وتبادل المعلومات بل وبيان كيف يتعايش هذا الجيل دون نفرقة بين جنس أو دين أو لغة أو لون من أجل مجتمع الاستقرار والسلام الاجتماعى-
اذ لاشك أن تعظيم دور الشباب واحترام افكارهم ومداخلاتهم يضعهم على طريق الديمقراطية الحقيقية- أرى أنه لايصح أن يحرم الشباب من مناقشة قضايا الوطن لأن هذا حق يكفله الدستور والقانون (حرية التعبير والمشاركة)
وقبل أن نحمل الشباب المسئولية الاجتماعية
التحديات
أولا- توفير التعليم الجيد والتدريب المستمر والتأهيل المهنى والتحديث
ثانيا- توفير فرص العمل التى تضمن له حياة كريمة (الحد الأدتى للأجور- صافى الدخل الذى يدخل جيبة)
ثالثا- توعية أخلاقية لأن العلم والمال وحدهما لايحققان العدل الاجتماعى
رابعا- المشاركة – اتاحة الفرصة للشباب فى المشاركة فى قضايا المجتمع = حرية التعبير ويتطلب ذلك الحوار المستمر مع الشباب من غير حدود مادام فى اطار الدستور والقانون
خامسا- وسائل تنقية الاعلام والاعلان من كل مايدعو الى الانحراف والفساد
سادسا- اتخاذ الحذر مما تبثه السماوات المفتوحة ومستحدثات العصر من الموبايل والنت والفيس بوك وغيرها مما توصل اليه العلم الحديث فى اطار ما يطلق عليه (تكنولوجيا المعرفة) واصبحنا فى حاجة الى مواثيق أخلاقية للتعامل مع هذه الآليات والحرص على حماية الشباب مما تبثه القنوات والموبايل والنت من مسائل تتعلق بالأتجار بالبشر والشذوذ الجنسى والمخدرات ... الخ مما اصبح مثار مساءلة فى كثير من قضايا لاتتمشى مع ادبيات الأديان أو مواثيق الأخلاق
سابعا- ان ما تنقله الأجهزة عن السماوات المفتوحة من برامج أو اعلانات تعبر عن مجتمع ترفيهى أو استهلاكى لايتفق مع الأصول الحياتية فى بلد مازالت فى طور التقدم (عالم نامى/ثالث) ومع تزايد ارقام الفقراء المساكين والمقهورون، نحن نحتاج الى اعادة النظر فى الأولويات وعلى الشباب أن يتفهم منظومة إدارة المجتمع كل على حدة لأنه قد لاتتماثل أحوال المجتمعات العربية والأسلامية
ثامنا- لقد دعت الأديان الى التعاون والتكامل والتسامح ونحن فى ظل مايسمى (صراع الحضارات أو حوار الحضارات أو الثقافات أو الديان لابد أن يتم لتثقيف الشباب فى مسيرة التاريخ والحضارة ومن ليس له ماضى ليس له حاضر أو مستقبل
تاسعا- ان هذا الملتقى يجسد الرغبة فى الحوار البناء بين الشباب العربى لأن التعارف مطلب هام فى هذا العصر الذى تسود فيه قوى الخير أحيانا وقوى الشر والأنحراف احيانا اخرى ولو بشكل فردى أو جماعى ، واصبح من الضرورى ان يتم توعية الشباب حتى لايتوه بين خلافات المنظرين من ناحية والراغبين فى الزعامة من ناحية اخرى – نحن نريد حوارا يدعو الى السلام الاجتماعى دون تفرقة بين جنس أو دين أو لغة ولاشك أن هذا الملتقى يحقق ذلك
وعلى ضوء هذا كله تصبح مسئولية الشباب عن النواحى الاجتماعية هو مطلب ملح فمن ذا ينكر أننا فى حاجة الى مشاركة الشبابفى قضايا محو الأمية /الرعاية الصحية/رعاية ذوى العاهات الخاصة/رعاية المسنين/رعاية الأمومة والطفولة وحماية حقوق اصحاب المعاشات ....الخ وهذه كلها أعمال تعتمد على التطوع
ولم تقتصر المسئولية الاجتماعية على قضايا الرعاية والحماية بل امتدت لتشمل قضايا التنمية وهنا نفتح الباب على مصرعية لمشاركة الشباب فى إقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة حتى يتحول هؤلاء الشباب الى منتجين أو تكوين طبقة جديدة من صغار المستثمرين حتى لايكون الاستثمار حكرا على الأغنياء
لقد آن الأوان أن يشارك الشباب فى قوافل العمل الاجتماعى أو كتائب التعمير وهكذا يضيف أو يعظم الناتج القومى الذى يمثل القوة الاقتصادية للمجتمع فى عالم لايحترم الا الأقوياء
نحن عندما ننظر الى المستقبل لابد أن يكون شعارنا
• مجتمع بلا أمية   -مجتمع التعلم والمهارات
• مجتمع بلافقر     - اشباع
• مجتمع بلاعنف   - تسامح
• مجتمع بلاصراعات – وفاق
• مجتمع بلا احتكارات – منافسة
• مجتمع بلاانرافات (فساد) – اخلاقيات
• مجتمع بلا يأس  - مجتمع الأمل
نحن تريد مجتمع يحترم الاديان والثقافات مجتمع التعاون والتكافل الاجتماعى (العدل) مجتمع تعظيم الكفاية الانتاجية دون اسراف أو تبذير مجتمع يؤكد المواطنة والانتماء مجتمع يحافظ على التراث ويستفيد من الحداثة مجتمع ينفتح على العالم بما ينفع الناس مجتمع يدعو الى السلام والرفاهة
ولاشك أن الشباب وهو يشكل عماد المجتمع له دور فاعل فى المسيرة نحو المستقبل
ه



الشاب لما البنت بتقبل  طلب الصداقه





 























 ا لشباب العربى هو عماد الأمة فى الحاضر وأملها فى المستقبل ، اذا أحسنا تعليمة وتأهيله وتربيته أضاف الى مجتمعه انجازا نحن أحوج ما نكون اليه فى عالم يعتمد على القوة، ولم يصبح للضعفاء من نصيب – ولكنه ينطلع الى من يوفر له حاجياته الأساسية والضرورية ولا يحرمه من الاستمتاع بما يراه ويسمعه ويتابعه كل يوم من مستحدثات العصر فى ظل الثورة التكنولوجية – ثورة المعلومات والاتصالات بكل ما تحمله الينا من ايجابيات وسلبيات نستفيد من الايجابيات ونحارب السلبيات حتى اصبحنا فى حاجة الى عدد من المواثيق الأخلاقية التى تحدد الضوابط وتعلى من المحاذير حتى ندرأ عن انفسنا الانحراف أو الفساد
ونحن هندما نتحدث عن الشباب ، لانتحدث عن شركة  واحدة متماثلة ، نختلف درجات تعليمها وتأهيلها ،غناها أو فقرها ، منهم من يعملون بالعلم والفكر والمعرفة ومنهم من يمارسون أعمالا عضلية ، وكلا الفريقين يتطلعون بشكل أو بآخر الى قدر من الاشباع الجسدى والعاطفى وكلاهما يتطلعون الى الحياة الكريمة الا أنه ماكل ما يتمنى المرء يدركه، تأتى الرياح بما لاتشتهى السفن) وهنا قد يفقد البعض الأمل ويغامرون بحثا عن حياة أفضل
ونحن نتساءل  مذا نريد من شباب اليوم ؟
نريد منهم انتماء للوطن وحتى يتحقق ذلك لابد ان نوفر لهم سبل الحياة الكريمة (نوفر له حد الكفاية) ولايمكن أن يتحقق ذلك الا اذا قمنا بتأهيلهم  لسوق العمل ووفرنا لهم العمل الذى يتلاءم مع قدراتهم .. وهنا يثار موضوع الحد الأدنى للأجور وأنا أقول لابد من توفير صافى الدخل الذى يمكن الشباب من الحياة الكريمة
نريد من الشباب العربى ان يحرص على التعليم الجيد ، والتأهيل المهنى المناسب ، واستمرار العلم والتدريب والتحديث
نريد من الشباب العربى أن يحرص على أداء الاعمال بكفاءة وجودة
نرد من الشباب العربى أن يساهم بمجهوداتهم فى خدمة المجتمع عن طريق التطوع فى الأعمال الخيرية على اختلاف أنواعها وأعمال الرعاية سواء فى محيط سكنهم أو مناطق عملهم
نريد من الشباب العربى أن يتفهم قضايا الوطن ويساهم فى مناقشتها مع المسئولين والمختصين ،لابد أن نوفر لهم ثقافة المسئولية الاجتماعية لحماية البيئة وحقوق الانسان، ومحاربة الفساد – وياحبذا لو اتيحت لهم الفرصة للاشتراك فى الجمعيات الأهلية التى تقوم بدور هام فى مجال الرعاية والتنمية والتنوير نحن نريد منهم مشاركة فى مشروعات محو المية والرعاية الصحية ورعاية المرضى والمسنين وعائلات المسجونين – ولايمكن أن يبنى ملك الا بالعلم والمال
" بالعلم والمال يبنى الناس ملكهم
لم يبنى ملك على جهل واقلال"
ولكن المال والعلم رغم اهميتهما فى تقدم المجتمع الا أن لك ليس كافيا اذا لم تتوفر الأخلاقيات القويمة
" انما الأمم الأخلاق ما بيقيت
فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
ان هذا الملتقى الذى يجتمع فيه شباب من العالم العربى والأسلامى ، من الشرق والغرب ومن الشمال والجنوب انما يعتبر فرصة للقاء الثقافات والحضارات، فنأمل أن يدور الحوار بين مجموعات الشباب للتعارف وتبادل المعلومات بل وبيان كيف يتعايش هذا الجيل دون نفرقة بين جنس أو دين أو لغة أو لون من أجل مجتمع الاستقرار والسلام الاجتماعى-
اذ لاشك أن تعظيم دور الشباب واحترام افكارهم ومداخلاتهم يضعهم على طريق الديمقراطية الحقيقية- أرى أنه لايصح أن يحرم الشباب من مناقشة قضايا الوطن لأن هذا حق يكفله الدستور والقانون (حرية التعبير والمشاركة)
وقبل أن نحمل الشباب المسئولية الاجتماعية
التحديات
أولا- توفير التعليم الجيد والتدريب المستمر والتأهيل المهنى والتحديث
ثانيا- توفير فرص العمل التى تضمن له حياة كريمة (الحد الأدتى للأجور- صافى الدخل الذى يدخل جيبة)
ثالثا- توعية أخلاقية لأن العلم والمال وحدهما لايحققان العدل الاجتماعى
رابعا- المشاركة – اتاحة الفرصة للشباب فى المشاركة فى قضايا المجتمع = حرية التعبير ويتطلب ذلك الحوار المستمر مع الشباب من غير حدود مادام فى اطار الدستور والقانون
خامسا- وسائل تنقية الاعلام والاعلان من كل مايدعو الى الانحراف والفساد
سادسا- اتخاذ الحذر مما تبثه السماوات المفتوحة ومستحدثات العصر من الموبايل والنت والفيس بوك وغيرها مما توصل اليه العلم الحديث فى اطار ما يطلق عليه (تكنولوجيا المعرفة) واصبحنا فى حاجة الى مواثيق أخلاقية للتعامل مع هذه الآليات والحرص على حماية الشباب مما تبثه القنوات والموبايل والنت من مسائل تتعلق بالأتجار بالبشر والشذوذ الجنسى والمخدرات ... الخ مما اصبح مثار مساءلة فى كثير من قضايا لاتتمشى مع ادبيات الأديان أو مواثيق الأخلاق
سابعا- ان ما تنقله الأجهزة عن السماوات المفتوحة من برامج أو اعلانات تعبر عن مجتمع ترفيهى أو استهلاكى لايتفق مع الأصول الحياتية فى بلد مازالت فى طور التقدم (عالم نامى/ثالث) ومع تزايد ارقام الفقراء المساكين والمقهورون، نحن نحتاج الى اعادة النظر فى الأولويات وعلى الشباب أن يتفهم منظومة إدارة المجتمع كل على حدة لأنه قد لاتتماثل أحوال المجتمعات العربية والأسلامية
ثامنا- لقد دعت الأديان الى التعاون والتكامل والتسامح ونحن فى ظل مايسمى (صراع الحضارات أو حوار الحضارات أو الثقافات أو الديان لابد أن يتم لتثقيف الشباب فى مسيرة التاريخ والحضارة ومن ليس له ماضى ليس له حاضر أو مستقبل
تاسعا- ان هذا الملتقى يجسد الرغبة فى الحوار البناء بين الشباب العربى لأن التعارف مطلب هام فى هذا العصر الذى تسود فيه قوى الخير أحيانا وقوى الشر والأنحراف احيانا اخرى ولو بشكل فردى أو جماعى ، واصبح من الضرورى ان يتم توعية الشباب حتى لايتوه بين خلافات المنظرين من ناحية والراغبين فى الزعامة من ناحية اخرى – نحن نريد حوارا يدعو الى السلام الاجتماعى دون تفرقة بين جنس أو دين أو لغة ولاشك أن هذا الملتقى يحقق ذلك
وعلى ضوء هذا كله تصبح مسئولية الشباب عن النواحى الاجتماعية هو مطلب ملح فمن ذا ينكر أننا فى حاجة الى مشاركة الشبابفى قضايا محو الأمية /الرعاية الصحية/رعاية ذوى العاهات الخاصة/رعاية المسنين/رعاية الأمومة والطفولة وحماية حقوق اصحاب المعاشات ....الخ وهذه كلها أعمال تعتمد على التطوع
ولم تقتصر المسئولية الاجتماعية على قضايا الرعاية والحماية بل امتدت لتشمل قضايا التنمية وهنا نفتح الباب على مصرعية لمشاركة الشباب فى إقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة حتى يتحول هؤلاء الشباب الى منتجين أو تكوين طبقة جديدة من صغار المستثمرين حتى لايكون الاستثمار حكرا على الأغنياء
لقد آن الأوان أن يشارك الشباب فى قوافل العمل الاجتماعى أو كتائب التعمير وهكذا يضيف أو يعظم الناتج القومى الذى يمثل القوة الاقتصادية للمجتمع فى عالم لايحترم الا الأقوياء
نحن عندما ننظر الى المستقبل لابد أن يكون شعارنا
• مجتمع بلا أمية   -مجتمع التعلم والمهارات
• مجتمع بلافقر     - اشباع
• مجتمع بلاعنف   - تسامح
• مجتمع بلاصراعات – وفاق
• مجتمع بلا احتكارات – منافسة
• مجتمع بلاانرافات (فساد) – اخلاقيات
• مجتمع بلا يأس  - مجتمع الأمل
نحن تريد مجتمع يحترم الاديان والثقافات مجتمع التعاون والتكافل الاجتماعى (العدل) مجتمع تعظيم الكفاية الانتاجية دون اسراف أو تبذير مجتمع يؤكد المواطنة والانتماء مجتمع يحافظ على التراث ويستفيد من الحداثة مجتمع ينفتح على العالم بما ينفع الناس مجتمع يدعو الى السلام والرفاهة
ولاشك أن الشباب وهو يشكل عماد المجتمع له دور فاعل فى المسيرة نحو المستقبل
ه

0 التعليقات:

إرسال تعليق