فتاة تنتظر خطيبها في مقهى فرأت شاب ينظر إليها ويبتسم وعندما وصل خطيبها واخبرته بما حدث .. كانت المفاجآة ! التى لم تخطر على بال احد منهم

بواسطة Unknown بتاريخ الثلاثاء، 2 أبريل 2013 | 5:14 م

ِ
فتاة تنتظر خطيبها في مقهى فرأت شاب ينظر إليها ويبتسم وعندما وصل خطيبها واخبرته بما حدث .. كانت المفاجآة ! التى لم تخطر على بال احد منهم
فتاة تنتظر خطيبها في المقهى و شاب ينظر اليها و يبتسم و عندما وصل خطيبها كانت المفاجأة!!
جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد إنتهاء العمل.
ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شاباً ينظر اليها ويبتسم ، لم تعره إنتباهاً واستمرت في شرب الشاي. بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر إليها وبنفس الإبتسامة ، تضايقت جداً من هذه الوقاحة . وعندما جاء خطيبها اخبرته فنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته أرضاً ، لم يَرُد عليه الشاب إعتداءه ، بل قام محاولاً الإستناد على كرسيه للنهوض ومعاودة الجلوس بعد معاناته بالبحث عن نظارته السوداء ، وهو يحاول تجفيف بعض العبرات التى انهمرت من عينيه بمنديله ، فى الوقت الذى وقفت فيه الفتاة وهى تنظر نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وتأهبا للخروج من المقهى يداً بيد. فى ذات اللحظة الذى نهض فيها الشاب الاعمى بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه البيضاء وتحسس طريقه الى خارج المقهى . عندها وقفت الفتاة وخطيبها وقد عقدت المفاجأة لسانهما التى وقعت عليهما كالصاعقة .
" في التأني السلامة ... وفي العجله الندامة " كلمات نقولها ولكن لماذا لا نطبقها ؟



فتاة تنتظر خطيبها في المقهى و شاب ينظر اليها و يبتسم و عندما وصل خطيبها كانت المفاجأة!!
جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد إنتهاء العمل.
ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شاباً ينظر اليها ويبتسم ، لم تعره إنتباهاً واستمرت في شرب الشاي. بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر إليها وبنفس الإبتسامة ، تضايقت جداً من هذه الوقاحة . وعندما جاء خطيبها اخبرته فنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته أرضاً ، لم يَرُد عليه الشاب إعتداءه ، بل قام محاولاً الإستناد على كرسيه للنهوض ومعاودة الجلوس بعد معاناته بالبحث عن نظارته السوداء ، وهو يحاول تجفيف بعض العبرات التى انهمرت من عينيه بمنديله ، فى الوقت الذى وقفت فيه الفتاة وهى تنظر نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وتأهبا للخروج من المقهى يداً بيد. فى ذات اللحظة الذى نهض فيها الشاب الاعمى بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه البيضاء وتحسس طريقه الى خارج المقهى . عندها وقفت الفتاة وخطيبها وقد عقدت المفاجأة لسانهما التى وقعت عليهما كالصاعقة .
" في التأني السلامة ... وفي العجله الندامة " كلمات نقولها ولكن لماذا لا نطبقها ؟

1 التعليقات:

Unknown يقول...

انت تريدين ان يعرف ةزا الخطيب المتهور انك مرغوبة من احدا غيرة ولولا زلك ما علمتية خصوصا ان الشاب لم يتعرض لكى بكلمة تخدش حيائك تبا لكى من انثى ارينى كيف تكفرين عن هزا الزنب

إرسال تعليق