شهوة زوجي تكاد تموتنى

بواسطة Unknown بتاريخ الأربعاء، 12 يونيو 2013 | 3:00 م

ِ
شهوة زوجي تكاد تموتنى

الكثير ممن يمارسون الجماع بشكل عشوائي وكأنه أمر ويجب إتمامه بغض النظر عن الرضى المطلوب ، والبعض يقبل على ممارسة ال بود وحب وينتظر هذه اللحظة الحميمة...

الكثير ممن يمارسون الجماع بشكل عشوائي وكأنه أمر ويجب إتمامه بغض النظر عن الرضى المطلوب ، والبعض يقبل على ممارسة ال بود وحب وينتظر هذه اللحظة الحميمة، والبعض الآخر الذي يظل في حاجة دائمة لل وبرغم حصوله عليه يومياً فنراه في شوق في كل مرة تحدث فيها الجماع وهذه الحالة تدعى بالشبق وهو شدة شبق الإنسان وطلبه الدائم لل، وعند كل لقاء ي بين الزوجين يحدث الرضا والقبول من الطرفين .

هذه الحالة وهي الشبق قد تعكر الجو الرومانسي أن كانت من طرف واحد ولا يحبذها الطرف الآخر، فنجد امتناع طرف عن اللقاء اليومي بحجة أنها تسلب الكثير من الشهوة وأنهم غير قادرين على منح الطرف الآخر مبتغاه.

فإذا ما حدث هذا الأمر سيصيب الطرف المصاب بالشبق من إحباط من عدم تلبية رغبته وإشباع شهوته من الطرف الآخر، مما يحد به إلى اللجوء إلى وسائل أخرى تريحه من تخفيف شهوته، ويمكن أن يبحث دائماً عن البديل بحجة إرضاء شهوته .

علاج التشوق الدائم للجماع
وإن كان الطرف الآخر لا يحبذ ال بشكل يومي، وبينما الآخر يفضله أن يلجأ إلى إمتاع الطرف المحتاج يا حتى لو لم تتم صورة الممارسة كاملة، فيكفي بعض المداعابات والقبل التي تجعل الطرف الآخر سعيد بما يقدمه له الثاني في سبيل إرضائه، أن يبادر إلى العلاج لدى مختص فببعض الأدوية والمراهم قد تفيد في حالته، وان يمتنع عن ما يثيره ويثير غريزته.




الكثير ممن يمارسون الجماع بشكل عشوائي وكأنه أمر ويجب إتمامه بغض النظر عن الرضى المطلوب ، والبعض يقبل على ممارسة ال بود وحب وينتظر هذه اللحظة الحميمة...

الكثير ممن يمارسون الجماع بشكل عشوائي وكأنه أمر ويجب إتمامه بغض النظر عن الرضى المطلوب ، والبعض يقبل على ممارسة ال بود وحب وينتظر هذه اللحظة الحميمة، والبعض الآخر الذي يظل في حاجة دائمة لل وبرغم حصوله عليه يومياً فنراه في شوق في كل مرة تحدث فيها الجماع وهذه الحالة تدعى بالشبق وهو شدة شبق الإنسان وطلبه الدائم لل، وعند كل لقاء ي بين الزوجين يحدث الرضا والقبول من الطرفين .

هذه الحالة وهي الشبق قد تعكر الجو الرومانسي أن كانت من طرف واحد ولا يحبذها الطرف الآخر، فنجد امتناع طرف عن اللقاء اليومي بحجة أنها تسلب الكثير من الشهوة وأنهم غير قادرين على منح الطرف الآخر مبتغاه.

فإذا ما حدث هذا الأمر سيصيب الطرف المصاب بالشبق من إحباط من عدم تلبية رغبته وإشباع شهوته من الطرف الآخر، مما يحد به إلى اللجوء إلى وسائل أخرى تريحه من تخفيف شهوته، ويمكن أن يبحث دائماً عن البديل بحجة إرضاء شهوته .

علاج التشوق الدائم للجماع
وإن كان الطرف الآخر لا يحبذ ال بشكل يومي، وبينما الآخر يفضله أن يلجأ إلى إمتاع الطرف المحتاج يا حتى لو لم تتم صورة الممارسة كاملة، فيكفي بعض المداعابات والقبل التي تجعل الطرف الآخر سعيد بما يقدمه له الثاني في سبيل إرضائه، أن يبادر إلى العلاج لدى مختص فببعض الأدوية والمراهم قد تفيد في حالته، وان يمتنع عن ما يثيره ويثير غريزته.

0 التعليقات:

إرسال تعليق