عاد الى بيته سكران فكانت المفاجاة

بواسطة Unknown بتاريخ الثلاثاء، 4 يونيو 2013 | 1:57 م

ِ
عاد الى بيته سكران فكانت المفاجاة

فكسر الأواني الفخارية والأدوات المنزلية ثم تقيأ و سقط أرضاً.

فجاءت زوجته وسحبته إلى الأعلى وأخذته إلى السرير ثم قامت بتنظيف المكانعندما استيقظ الرجل في الصباح، توقع أن تكون زوجته غاضبة مما حدث ليلة أمس فدعا الله ألا تحدث مشاجرة بينھما .تفاجأ الزوج حين وجد رسالة من زوجته تقول له فيها: "إفطارك المفضل جاهز على المائدة يا عزيزي اضطررت إلى الخروج باكرا لأشتري ما ينقصني من البقال سأعود إليك مسرعة يا حبيبي، أحبك "استغرب من كلامھا اللطيف رغم ما اقترفه عندما كان مخموراًفسأل طفله : ما الذي حدث ليلة أمس ؟" فأجاب الطفل قائلاً : "عندما حاولت أمي أن تسحبك إلى السرير وتنزع حذاءك وقميصك عنك، كنت ثملا ومخمورا كالميت وقلت لھا: لا تعبثي معي يا أيتها المرأة، أتركيني وشأني فأنا رجل متزوج وأحب زوجتي !
الوفاء في حياة المرأة .. هو "أمان" كفيل بجعلها تغفر جميع زلاتك وأخطائك كم هو جميل أن يكون الزوج محبا وبارا بزوجته




فكسر الأواني الفخارية والأدوات المنزلية ثم تقيأ و سقط أرضاً.

فجاءت زوجته وسحبته إلى الأعلى وأخذته إلى السرير ثم قامت بتنظيف المكانعندما استيقظ الرجل في الصباح، توقع أن تكون زوجته غاضبة مما حدث ليلة أمس فدعا الله ألا تحدث مشاجرة بينھما .تفاجأ الزوج حين وجد رسالة من زوجته تقول له فيها: "إفطارك المفضل جاهز على المائدة يا عزيزي اضطررت إلى الخروج باكرا لأشتري ما ينقصني من البقال سأعود إليك مسرعة يا حبيبي، أحبك "استغرب من كلامھا اللطيف رغم ما اقترفه عندما كان مخموراًفسأل طفله : ما الذي حدث ليلة أمس ؟" فأجاب الطفل قائلاً : "عندما حاولت أمي أن تسحبك إلى السرير وتنزع حذاءك وقميصك عنك، كنت ثملا ومخمورا كالميت وقلت لھا: لا تعبثي معي يا أيتها المرأة، أتركيني وشأني فأنا رجل متزوج وأحب زوجتي !
الوفاء في حياة المرأة .. هو "أمان" كفيل بجعلها تغفر جميع زلاتك وأخطائك كم هو جميل أن يكون الزوج محبا وبارا بزوجته

0 التعليقات:

إرسال تعليق